جريمة بشعة تهز المجتمع الجيزاني جنوب السعودية وتسيطر على المجالس حارس مدرسة بنات بإحدى قرى منطقة جازان
يغتصب طالبة تدرس بالصف الخامس إبتدائي تفاصيل الحادث :
ولي أمر الطالبة المجني عليها تأخر عن الحضور أثناء انصراف الطالبات مديرة المدرسة والمعلمات المشرفات خالفوا التعليمات
وأقفلوا أبواب المدرسة وغادرن وضربن بالتعليمات عرض الحائط الطالبة لم تجد أمامها إلا الجلوس بغرفة حارس المدرسة تمر
الدقائق وزاد الانتظار وتحول الحارس إلى ذئب معدوم الإنسانية لينقض على جسد الطالبة الصغيرة البريئة محاولاً فعل الفاحشة
بها صرخات وبكاء وتوسل لا تجد إلا وحشيته وهو يلهو بجسدها تطورت الأمور وزادت معاناة الطالبة زوجة الحارس تكتشف
فعلة زوجها الخائن وتنقذ الطالبة لكنه هدد زوجته بضرورة السكوت وإلا سوف تدخل معه السجن وتعاقب لأنها أهملت
الطالبة ..زوجته بسذاجتها صدقت زوجها الخائن وحاولت تهدئة الطالبة المذعورة من وحشية الموقف
.
الحارس وزوجته أوصلوا الطالبة لبيتها وحذروها من الكلام بما جرى.. ولي الأمر شك في الأمر بظهور قلق على وجه ابنته
وعندما طلب منها الحديث انفجرت بالبكاء ووصفت الحادث ببشاعته.
ولي الأمر لم يتمالك أعصابه فقام بتعمير سلاحه بالرصاص وهرع مسرعاً صوب المدرسة فلم يجد الحارس فوجد زوجته فاعترفت
بفعلة زوجها الخائن ظل ولي الأمر يبحث عنه لكي يقتله وفور علم الجهات المعنية قامت بالقبض على حارس المدرسة بتهمته
المنسوبة إليه التي سوف يكون عقابها قاسي ورادع لأمثاله .
مصدر مسؤل بتعلم جازان أكد بأنه إذا أثبتت التحقيقات التهمة فانه سوف تعاقب مديرة المدرسة والمعلمات المشرفات بعقاب
قاسي ربما يصل لطي قيدهن عن العمل